المقومات الجيوستراتيجية لدولة أفغانستان ( دراسة في التركيبة الاثنية للسكان )

Abstract

أن أفغانستان من الدول متعددة التركيبة السكانية والأثنية والعرفية لذا فأن أغلب السكان يكون متنوع بحسب طبقة التركيبة البيئية المتنوعة للسكان لذا فأن أغلب السمان يكون متنوع بحسب طبقة الجغرافية فأن افغانستان تمتاز بتنوع طبيعي في طبقة توكين البذرة الجغرافية هذا من ناحية ومن ناحية أخرى تمتاز بكون الاديان السماوية أو الاسلامية أن أصح التعبير تمتاز بتكون طوائف بحسب تكوين السكاني ، ومن ناحية أخرى تمتاز بكون نشوء الخلافات الدولية حول التنافس الدولي كروسيا والصين وإيران وباكستان من جعلها امتداد لنفوذها في المنطقة ، أضافة إلى تكونها القومي المنتزع جميع هذه الظروف جعل من أفغانستان بلد يمتاز في القوة التي تكونت منه بلد مسلم أولاً وقوي في وجه الاخطار التي تواجهه . ومن ناحية أخرى هي الجيوستراتيجية فإن هذه الدول تعرضت الى كثير من المشاكل في مختلف أنواعها سواء كانت تاريخية او سياسية او حتى اجتماعية و يتضح لنامن دراسة دولة أفغانستان ان هناك اهداف سوفيتيه وبريطانية ومن وراء ريم خط دونالدز الحدودي الذي يؤمن مصالحها في المنطقة هذه من ناحية ومن ناحية أخرى فإن طريق الهجرات مشابهه لهجرات التركمان والمغول والعرب واليونان نلاحظ ان هذه الدول الأثنية كلها سلكت مستقرة في أفغانستان نلاحظ كيف تؤثر تفي ثقافتها بالنسبة لها فان هذا التنوع الامن واللغوي قد أثرت به أفغانستان نتيجة الغزوات والإجراءات المتعددة التي شهدتها والسبب يعود الى اهميتها التاريخية هذا من جانب ومن جانب اخر العامل الديني كان عاملا هو الاكثر تأثيراً فيها كما هو العامل الاقوى لتمثيل هذه الشعوب.