Please use this identifier to cite or link to this item:
http://localhost:8080/xmlui/handle/123456789/2179
Full metadata record
DC Field | Value | Language |
---|---|---|
dc.contributor.author | عمير, خميس فزاع | - |
dc.date.accessioned | 2022-10-17T07:03:00Z | - |
dc.date.available | 2022-10-17T07:03:00Z | - |
dc.date.issued | 2004-12-01 | - |
dc.identifier.uri | http://localhost:8080/xmlui/handle/123456789/2179 | - |
dc.description.abstract | فمن المعروف أن كل كلمة في أي لغة تشتمل على ثلاثة عناصر ، هي الجذر أو المادة وهي التي تتألف منها الحروف ثم الصيغة أو الوزن الذي يصوّر هيكل اللفظ أو شكله ثم المعنى الذي تدل عليه هذه الكلمة وهذه الميزة أضافت على اللغة العربية جمال الإيقاع وحلاوة الأداء وروعة الأسلوب وطلاوة الجرس وجمال التصوير . وقد صنّف علماء العربية كتباً في هذا الميدان على وفق الأبنية أو الأوزان أو الصيغ مهما اختلف موادها أو حروفها أو معانيها ، وقد أورد السيوطي ( ت 911هـ ) في كتابه " المزهر " الأبنية فقسّمه على أقسام ثلاثة : 1ـ أبنية كثيرة الاستعمال : كأبنية الأفعال والمشتقات والجموع . 2ـ أبنية قليلة الاستعمال : أي تلك التي ورد على وزنها عدد محدود من الألفاظ كوزن ( أفعُولَـة ) . 3ـ أبنية نادرة الاستعمال : وهي صيغ وردت على وزنها كلمة واحدة أو بضع كلمات كوزن ( فَعَلوت ) . واللغة العربية أفضلُ اللغات وأوسعها فقد نجد من بين صيغ الكلمات ما يدلّ على أكثر من دلالة واحدة مثل صيغة ( فُعَال ) التي يدور البحث في فلكِها . ومشاركة مني في هذا الميدان أضع هذه الصفحات بين يدي القارئ عسى أنْ يكون في نتائج البحث ما ينير الطريق ويحسم الخلاف | en_US |
dc.publisher | مجلة العلوم الإنسانية والاقتصادية | en_US |
dc.subject | الصيغ | en_US |
dc.subject | فعال | en_US |
dc.title | دلالة الصيغ في التعبير القرآني بناء (فُعَال) دراسة دلالية قرآنية | en_US |
Appears in Collections: | قسم اللغة العربية |
Files in This Item:
File | Description | Size | Format | |
---|---|---|---|---|
دلالة_الصيغ_في_التعبير_القرآني (2) - أ.د خميس فزاع الدليمي.pdf | 380.25 kB | Adobe PDF | View/Open |
Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.