Please use this identifier to cite or link to this item:
http://localhost:8080/xmlui/handle/123456789/2352
Full metadata record
DC Field | Value | Language |
---|---|---|
dc.contributor.author | أحمد, قاسم | - |
dc.date.accessioned | 2022-10-17T13:27:51Z | - |
dc.date.available | 2022-10-17T13:27:51Z | - |
dc.date.issued | 2012-04-12 | - |
dc.identifier.citation | لا يوجد | en_US |
dc.identifier.issn | لا يوجد | - |
dc.identifier.uri | http://localhost:8080/xmlui/handle/123456789/2352 | - |
dc.description | كتاب االله تعالى أحق ما أُنفقت فیه النفائس الأعمار ،وقصر على اعتبارهِ وتد الملــوان اللیــل والنهــار ، واعتمــد مــوئلاً ومــلاذاً ، واعتصــم بعروتــ ِ ه الــوثقى و اً زر منجیــاً وعیــاذاً ، واستنزلت بِه البركات ، واهتدي بواضحات أنوارهِ عوالم الأرض والسماوات . فهو الهدى والنور ، والشــفاء لمــا فــي الصــدور ،والــواقي لمــن تمســك بــه واعتلــق بســبب ِ ه مــن كــل مخــوف ومحــذور ، والنعمة التي قَ َّصر عن الوفاء بشكرها كل مكتوب ومسـطور ، وأّنـى یتصـور الكفـاءة وتـوهم الوفـاء بشكر :)قَدجاءكُممناللّهنُور. (٢) | en_US |
dc.description.abstract | مـدى أُلفـة العـرب للحیوانـات واتصـال حیـاتهم بهـا وتـوقفهم علیهـا ، ممـا أوضـح فـي أذهـانهم صفات هذِه ال َحیوانات وأحوالها . فإذا ما شبهت بها الأشیاء المعقولة التـي لا یمكـن أن تـدرك بالحواس قّربت الصفة في الأفكار وتوضحت في الأذهان ففهمت . (٣ورد ذكـر ال َحیـوان كثیـ اًر فـي القـرآن الكـریم فـي غیـر مجـالات التشـبیه وأمـا مـا جـاء فـي ضـمن التشبیهات القُرآنیة من الحیوانات فهي من أكثرها وجوداً في البیئة العربیة، فقد شبه بالكلب)(٢ والحمار) (٣والأنعام) (٤والجمال). | en_US |
dc.description.sponsorship | المؤتمر العلمي الثاني لكلية العلوم الإسلامية - الرمادي ٢٠١٢/٤/١٢-١١م | en_US |
dc.publisher | المؤتمر العلمي الثاني لكلية العلوم الإسلامية - الرمادي - | en_US |
dc.relation.ispartofseries | بحث;بحث | - |
dc.subject | الإبل - القرآن الكريم | en_US |
dc.title | الإبل في القرآن الكريم – دراسة تحليلية | en_US |
dc.title.alternative | الحیوان رفیق الإنسان في حیاته ، فهو أما أن یكون ألیفه ومعینه في حاجاته ولذا فهـو یرعـاهُ ویحبه ویتمسك بصحبتهِ ت ِ مسـك صـاحب الحاجـة بمـن ُیعینـه علیهـا ، وأمـا أن یكـون عـدواً لـه مؤذیاً إّیاه فهو ُیحاول الخلاص منه والقضاء علیِه بالوسائل التي یملیها علیِه العقل والتبصـر والتدبر . ولهـذا فقـد مـلأ الحیـوان جوانـب رحبـة مـن نفـس الإنسـان ، وشـغل العقـل وحـرك التفكیـر ، ولهذا وجـدنا العـرب منـذ الِقـدم یؤلفـون فـي ال َحیـوان ، فقـد كتبـوا عـن الإبـل) ، (١والخیـل ) (٢كمـا كتبوا عن الغنم والشاء والوحوش والطیر والحمام والحَّیات والعقارب والنحل . | en_US |
dc.type | Article | en_US |
Appears in Collections: | الفقه واصوله |
Files in This Item:
File | Description | Size | Format | |
---|---|---|---|---|
الابل في القرآن الكريم دراسة تحليلية.pdf | 575.67 kB | Adobe PDF | View/Open |
Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.