Please use this identifier to cite or link to this item: http://localhost:8080/xmlui/handle/123456789/5138
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorد. محمد عبيد جاسم-
dc.date.accessioned2022-10-22T15:25:46Z-
dc.date.available2022-10-22T15:25:46Z-
dc.date.issued2015-
dc.identifier.urihttp://localhost:8080/xmlui/handle/123456789/5138-
dc.description.abstractالحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم . اما بعد فان الأصل في الأشياء الإباحة فإذا كان الأصل في الأطعمة الإباحة وان التحريم لابد له من دليل ليتغير حكم الأصل إلا أننا وجدنا في فقه الإمام أبي حنيفة رأيا حرم فيه بعض أجزاء الحيوان الحلال من الغنم لان الكراهة عنده للتحريم في هذا الموضوع وكان في هذا القول شيء من الغرابة إذ لم يكن معهوداً أو متفشيا عند أكثر أهل العلم فأردنا التوثيق منه بالبحث في مدى انسجام ما ذهب إليه أبو حنيفة ( رحمه الله) مع ما أكتشفه أهل الطب والعلم الحديث لتوضيح مدى وجاهة ورجاحة هذا الرأي لأن فيه مصلحة ودينيا كله مصالح إما جلب منافع أو درء مفاسد وإذا ثبت علميا وجود ضرر أو مفسدة في بعض أجزاء الحيوان مأكول اللحم فلا شك أن الشرع يأبى الضرر بالإنسان والله الموفق للصواب .وقد قسمنا البحث إلى مبحثين :- المبحث الأول : آراء الفقهاء في حكم أكل أعضاء السبعة من الحيوان مأكول اللحم ( مما نص الحنفية على تحريمها أو كراهيتها )المبحث الثاني : رأي أهل الطب في هذه الأعضاء السبعة للحيوانen_US
dc.publisherمجلة جامعة الانبار للعلوم الإسلاميةen_US
dc.subject1. أجزاء 2. مستخبثة 3. حيوانen_US
dc.titleالأجزاء المستخبثة في الحيوان مأكول اللحم (الغنم) عند أبي حنيفة ( رحمه الله ) ومدى اتفاق رأيه مع ما كشفه الطبen_US
Appears in Collections:قسم علوم القرأن

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
الاجزاء المستخبثه.pdf6.45 MBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.