Please use this identifier to cite or link to this item: http://localhost:8080/xmlui/handle/123456789/7457
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorمخلص, سلمان داود-
dc.date.accessioned2022-10-28T12:33:35Z-
dc.date.available2022-10-28T12:33:35Z-
dc.date.issued2019-
dc.identifier.issn1817-6674-
dc.identifier.urihttp://localhost:8080/xmlui/handle/123456789/7457-
dc.description.abstractالقيافة أمر مبني على الشبه والظن وربما الشبه يوجد بين الأجانب وينتفي بين الأقارب وإن القيافة علم وفراسة وفطنة ولا يجوز أن يكون قائف إلا من ذوي الاختصاص وقيل: إنه علم له أصول وقواعد ولكن يعتمد على الفطنة والذكاء وقد ثبت في المباحث الطبية آفة لا بد من حصول المشابهة بين الأولاد والوالدين. ثم إن المشابهة قد تقع في تشابه بشكل عام يعرفها كل انسان وقد تقع في امور كثيرة ظاهرة ايضاً يعرفها كل واحد، وقد تقع في أمور خفية لا يدركها إلا من كان له قوة في الباصرة والقوة الحافظة، ومن ذوي الاختصاص، وهذه الخبرة مستمدة من التجارب وطول الزمن, وفي نفس الوقت يجب أن يكون القائف مسلماً مؤمناً عدلاً وأن لا يظلم أحداً أو يتهم ظلماً، والقيافة دائماً تكون في التعارض والتنازع بين رجلين فيحكم بالقافة ولكن دون الاتهام أو القذف وغيرها ومن ثم سنأخذ آراء الفقهاء والأدلة ومن ثم الراجح من هذه الآراء.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherمجلة كلية الامام الاعظم الجامعةen_US
dc.subjectآراءen_US
dc.subjectالفقهاءen_US
dc.subjectالقيافةen_US
dc.subjectتطبيقen_US
dc.titleآراء الفقهاء في التطبيق العملي للقيافة أو الشبه شرعاً وطباًen_US
dc.typeArticleen_US
Appears in Collections:قسم علوم القرأن والتربية الاسلامية



Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.