Please use this identifier to cite or link to this item: http://localhost:8080/xmlui/handle/123456789/7823
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorقهير عبدالله, ليث-
dc.date.accessioned2022-10-30T19:47:20Z-
dc.date.available2022-10-30T19:47:20Z-
dc.date.issued2014-
dc.identifier.citationhttp://lis2n.blogspot.com/2017/01/pdf_28.htmlen_US
dc.identifier.issn2073-6614-
dc.identifier.urihttp://localhost:8080/xmlui/handle/123456789/7823-
dc.description.abstractينهضُ هذا البحثُ بدراسة التّوجيهاتِ النّحويّة للشّواهد القرآنيّة، والوقوفِ على أقوال العلماء فيما حُمل في كتاب الله على القليل والضّعيف والشّاذ، والتّفصيلِ للمسألة الواحدة تفصيلاً دقيقاً لكلّ جزئيّة من جزئيّاتها، بعد الاطِّلاع على ما قاله العلماء - مفسِّرون ولغويّون- من أقوال فيها، وأجرى الباحثُ موازنةً دقيقةً بين هذه التّوجيهات، وبيّنَ قوّتَها وضعفَها، ومِن ثَمّ ترجيحُ ما يراه توجيهاً قويّاً فصيحاً وصحيحاً يليق بمقام كلامِ ربِّ العالمين، والتّنبيه على تنزيهه من كلّ ما لا يليق به. وسيطّلعُ القارئُ الكريمُ على كثرةِ هذه التّوجيهاتِ وكثرةِ تأويلاتِها وغرابةِ قسمٍ منها والتّعقيداتِ الّتي أَبْعَدَتِ النّحوَ عن الغايةِ المرجوّة من نشأته. وقد جمعَ هذا البحثُ تسعَ عَشْرَةَ لفظةً من كتاب الله، حُمِلَت توجيهاتُها على الضّعيفِ والقليلِ والشّاذِّ، وهي بمثابة أُنموذج لدراسةٍ أوسعَ، وعملٍ أكبرَ، لمَن أرادَ الوقوفَ على ما حُمِلَ في كتاب الله-تعالى- على ما لا يليقُ بِه، وَلا سِيَّما أنّ القرآنَ كلامُ رَبِّ العالمين، والمعجزةُ الكبرى الخالدةُ. واللهَ تعالى أسألُهُ التّوفيقَ والسّدادَ في العِلمِ والعَملِ خدمةً لكتابهِ العزيزِ.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherمجلّة جامعة الأنبار للغات والآدابen_US
dc.subjectالتفصيلen_US
dc.subjectلا يحمل عليها التنزيلen_US
dc.subjectالتوجيهاتen_US
dc.titleالتّفصيل للتّوجيهات الّتي لا يحمل عليها التّنزيلen_US
dc.typeArticleen_US
Appears in Collections:قسم اللغة العربية

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
التفصيل للتوجيهات التي لا يحمل عليها.pdf978.72 kBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.